كما ذكر في نوفمبر 2009 تم قتل أكثر من 30 مرتدا ممن شك زعيم المرتدين قاديروف بولائهم خلال الأيام العشرة الأولى في نوفمبر بأمر منه.
هكذا، تم إعتقال وقتل ما لا يقل عن 12 مرتد في مدينة أرغون. وتذكر مصادر أخرى بأن أكثر من 20 مرتدا قتلوا في أرغون.
وقتل عدد آخر بإطلاق النار عليهم في خوسي - يورت وغيرها من القرى.
وكما ذكر سابقا، تم القبض على قائد يكنى إيبي وقتله في مدينة أرغون. والتقارير اللاحقة قالت، بأن شقيقا لإيبي حاول الهروب من الشيشان ولكنه قتل كذلك.
ومرتد آخر يكنى ماماكا (الشخص الضخم الذي في صورة مع الشهيد بإذن الله الشيخ عبدالحليم) تم قتله. وهناك معلومات بأن إثنين من أشقائه - روسلان وأحمد - قبض عليهما كذلك، ومصيرهما مجهول.
تقول المصادر بأن قتل المرتدين المشكوك في ولائهم صحابه أعمال وحشية لا إنسانية.
الصورة التالية ضحية للعنف (ربما أحد إخوة ماماكا) ويؤكد تقارير سابقة بأن قاديروف مجنون، سفاك للدماء وسادي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لأنه فقط مختل عقليا يمكنه أن يفعل شيئا كهذا. (في خلفية الصورة جثث لمرتدين آخرين، ربما جثة ماماكا).
وتم قتل القائد سلطان بولوييد وشقيقه كذلك. وقتل قائد آخر للمرتدين، خاسافي من أرغون وإثنين من أشقائه بيسلان ورمضان، قتلا كذلك.
تقول المصادر بأن بعض المرتدين القتلى أعلنوا بأن "مسلحين قتلى". وبذلك، قتل على الأقل 2 من 4 "مسلحين" كانوا خطفوا مسبقا وأعدموا من قبل المرتدين قرب سيرزين - يورت.
قبل بضعة أيام رمضان دازافاثانوف (يكنى رمزيك)، وهو عنصر في عصابة يوغ (الجنوب)، قتل كذلك قرب ماخيكتي وأدعي بأنه "مسلح".
الأسباب التي جعلت قاديروف يرتكب مذبحة في رجاله غير معروفة. وفقا لبعض التقارير، أصبح زعيم المرتدين شديد التشكك بمن حوله وعصبيا خوفا من الإغتيال والخيانة.
أي فعل أو إشاعة حول خيانة هذا أو ذلك المرتد تجعل قاديروف في إضطراب كبير. فيطلق إرهابا ضد رجاله، ويحاول قاديروف منع أي محاولة لخيانته.
وبهذا، يطهر قاديروف صفوفه مع دعاية حول "إنتصارات على المسلحين".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كفكاز سنتر
هكذا، تم إعتقال وقتل ما لا يقل عن 12 مرتد في مدينة أرغون. وتذكر مصادر أخرى بأن أكثر من 20 مرتدا قتلوا في أرغون.
وقتل عدد آخر بإطلاق النار عليهم في خوسي - يورت وغيرها من القرى.
وكما ذكر سابقا، تم القبض على قائد يكنى إيبي وقتله في مدينة أرغون. والتقارير اللاحقة قالت، بأن شقيقا لإيبي حاول الهروب من الشيشان ولكنه قتل كذلك.
ومرتد آخر يكنى ماماكا (الشخص الضخم الذي في صورة مع الشهيد بإذن الله الشيخ عبدالحليم) تم قتله. وهناك معلومات بأن إثنين من أشقائه - روسلان وأحمد - قبض عليهما كذلك، ومصيرهما مجهول.
تقول المصادر بأن قتل المرتدين المشكوك في ولائهم صحابه أعمال وحشية لا إنسانية.
الصورة التالية ضحية للعنف (ربما أحد إخوة ماماكا) ويؤكد تقارير سابقة بأن قاديروف مجنون، سفاك للدماء وسادي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لأنه فقط مختل عقليا يمكنه أن يفعل شيئا كهذا. (في خلفية الصورة جثث لمرتدين آخرين، ربما جثة ماماكا).
وتم قتل القائد سلطان بولوييد وشقيقه كذلك. وقتل قائد آخر للمرتدين، خاسافي من أرغون وإثنين من أشقائه بيسلان ورمضان، قتلا كذلك.
تقول المصادر بأن بعض المرتدين القتلى أعلنوا بأن "مسلحين قتلى". وبذلك، قتل على الأقل 2 من 4 "مسلحين" كانوا خطفوا مسبقا وأعدموا من قبل المرتدين قرب سيرزين - يورت.
قبل بضعة أيام رمضان دازافاثانوف (يكنى رمزيك)، وهو عنصر في عصابة يوغ (الجنوب)، قتل كذلك قرب ماخيكتي وأدعي بأنه "مسلح".
الأسباب التي جعلت قاديروف يرتكب مذبحة في رجاله غير معروفة. وفقا لبعض التقارير، أصبح زعيم المرتدين شديد التشكك بمن حوله وعصبيا خوفا من الإغتيال والخيانة.
أي فعل أو إشاعة حول خيانة هذا أو ذلك المرتد تجعل قاديروف في إضطراب كبير. فيطلق إرهابا ضد رجاله، ويحاول قاديروف منع أي محاولة لخيانته.
وبهذا، يطهر قاديروف صفوفه مع دعاية حول "إنتصارات على المسلحين".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كفكاز سنتر
» الوطن-في-أدب-الشراكسة-العربي-والمعرب-د.-إيمان-بقاعي
» القاموس الشركسي جديد
» تشيركيسك
» قدماء الأديغة
» جهاد واستشهاد شركسي ضد الاحتلال الفرنسي لسوريا
» عيد الدغاغازة
» الشاعر عادل بيرسنق الشيشاني
» اكتشافات أثرية في جبال شمال القوقاز